مدخل:
حنيت لاحساسنا.. بوصلنا من كثر ماحنيت..
حسيت ان الوصل يمكن حصل ..لكني ماحسيت..
هاهي سلسلة الايام تعدو..وهاهي 4 اشهر اوشكت على الانقضاء
ونحن بانتظار ليوم اللقاء..
احسست ذات يوم انك كنتي بجانبي..واني اراك امام ناظري..
لكني بالوقت ذاته احسست انه حلم ولا ادري هل اصدقه ام لا..
مر اليوم سريعا لذلك لم يطفئ لهيب اشواقي الملتهبه..
لم استطع ذلك اليوم ان اميز بين الحقيقة والواقع..
لاني كنت انتظر الوصل واللقاء بفااااارغ صبري..لكنه حصل ومر كسرعة البرق...
يوم الاحد الثالث والعشرون من شهر ذو الحجه..
من بعد هذا اليوم لم استطع ان اتحمل جدران تلك المدرسه وادراجها
احسست انك بيومك هذا تركت الم يعتصر له قلبي..
اعلم عزيزتي ان لهيب الاشواق متبادل واعلم انك تتمنين ذلك اليوم الذي
نجتمع فيه للابد مثلي تماماً..
لكن..سؤالاً يتبادر الى ذهني دائماً..
وفي كل وقت..
واعلم اني لن اجد اجابته.. فاجابته مجهوله في صندوق القدر...
توأم روحي....
هل سيأتي ذلك اليوم الذي سأضع يدي في يدك واوعدك ان لايفرقنا الا الموت ام اني
سابقى انتظر وانتظر لحظة اللقاء في كل حين؟؟!!
امنياتي دوماً ان لايطول البعد..
مخرج:
تعبت من التعب شفني..
تعبت اقول واحشني..
تعبت امثل الضحكه وفي لحظات تكشفني..
الخاطره اهداااء >>لشيخه العثمــــان....